مرة واحد وصل خطيبته على بيت اهلها
أول ما وصلوا عالباب گام الرجال وانتچى عالحايط وگاللها : أريدبوسة
البنت گالتله: لا عيب أبوية يزعل
گاللها : ليش هو أبوچ شايفنا ؟؟
گالتله:لا بس اكو جوارين عيب
المهم ومن غير مانكثر ونطول بالسالفة
البنية گاعدة تماطل بالسالفة ومتقبل تبوسه
والرجال عاند وواگف نفس وگفته عالحايط وحاصرها
اشو الا تبوسيني
ورة شوية نزلت بنية زغيرة- اخت خطيبته - وفتحت الباب
وگالتله :
عمو .. . بابا يسلم عليك ويگول اذا هي متقبل تبوسك
اني أبوسك
واذا ميعجبك نخلي اختي الثانيه تجي تبوسك
واذا هم ميعجبك .. نخلي امي تجي تبوسك
بس باليرحم والديك
شيل أيدك عن الجرس فضحتنا